-
العربية وتعلّمها: رؤية واقعية! مع البروفيسورة هنادا طــه
تأخذنا البروفيسورة هنادا طه إلى دنيا رؤيتها الواقعية لتعلم العربية. تبدأ حضرتها برصد بعض المحطات في مسيرتها مع العربية، وشرارات الشغف بالعربية. ثم تفصل لنا رؤية حضرتها في الاعتقاد القائل بمركزية القواعد في تعلم العربية، وتقدّم الطرح البديل لمركزية القواعد في تعلم العربية في تعليم غير المتخصصين، وتحديد دور القواعد بدقة في خارطة تعلم العربية (متى نقدم القواعد؟، ماذا نقدم منها؟، وكيف نقدمها؟).
تنقلنا بعد ذلك البروفيسورة طه إلى تفكيك أكاديمي للاعتقاد في "قدسية العربية" ومدى تأثير هذا الاعتقاد في كفاءة المتعلمين العربية عند تعلمهم لها. ثم تركز حضرتها على الجيل المولود في العالم العربي لأسر عربية، الذي ربما مِن هذا الجيل مَن يعزفون عن استخدام العربية في التلقي والإنتاج، وتحلل لنا المشهد اللغوي في الفضاء العام أولا، ثم تلج إلى السياسات اللغوية في التعليم ثانيا.
وقبل الختام تعرج بنا البروفيسورة طه على نقاط التشابه والاختلاف بين تعلم العربية لغة أولى، ولغة ثانية. ثم تختم حديثها عن مركز "زاي" لبحوث اللغة العربية، وتشجع الباحثات والباحثين على التواصل بما يدعم تعلم العربية من بحوث رصينة ومبادرات واعدة. -
حلقات افتراضية تتعلق بالتربية الايجابية
يقدم مركز زاي لبحوث اللغة العربية في جامعة زايد هذه الحلقات الافتراضية التي تتعلق بالتربية الايجابية، تعزيز معرفة الاهل عن أهمية السنوات الاولى من حياة الطفل، وتعزيز النهج الشمولي التكاملي في عمل الاهل على تربية طفلهم ورعايته تقديم: الدكتورة بشرى قدورة - خبيرة التربية والطفولة المبكّرة